افضل اختراعات تسلا !

:افضل  اختراعات تسلا

كان نيكولا تيسلا المخترع العبقري الذي اخترع بعض آلات المستعملة في عصرنا. تعاون تسلا مع العديد من الأسماء والشركات 

الكبرى في التاريخ. لأن بعض أفكاره كانت تعتبر كبيرة و فريدة من نوعها في ذلك الوقت،  تسلا في كثير من الأحيان يكون واردا في البرامج التلفزيونية الخيال العلمي والأفلام. عقد تسلا 300 براءة اختراع باسمه عندما توفي في عام1943

لفائف تسلا

وهناك احتمالات بأنكم رأيتم بالفعل هذا الاختراع. إنه البرج  الذي يستخدم لفائف لاطلاق البرق في الهواء. المكثفات تصلح لتخزين  الطاقة لخلق فجوة و شرارة ثم يتم اطلاق النار على الطاقة في الهواء مثل  البرق.  لفائف تسلا يمكن العثور عليها في المتاحف 

والمراكز العلمية للترفيه

 مكبرة الارسال 

تم توفير واحدة من أكبراحلام تيسلا وهو ارسال الطاقة لاسلكيا وكان القصد من لفائف تسلا أن تكون جزءا من أنظمة الطاقة اللاسلكية له. لاختبار هذا، بنى اثنين من لفائف تسلا. الأبراج ترسل  صواعق البرق الى مسافة 130 قدم تقريبا. واعتبر تسلا  متقدما من وقته, الطاقة الكهربائية اللاسلكية لم يعترف بها رسميا  رسميا حتى عام 2010 . اليوم انها لا تزال غير منتشرة كما يمكن أن تكون.

توربينات تسلا

رأى تسلا صعود محرك المكبس في صناعة السيارات كوسيلة لإحداث تغيير في العالم. وقال انه وضع نفسه محرك الطراز التوربينات التي تستخدم الاحتراق لجعل الأقراص تدور. وكانت كفاءة استهلاك الوقود في محرك سيارته 60٪، وهو إنجاز كبير بالنظرالى مستوى الكفاءة في استهلاك الوقود هو حوالي %42

الراديو

قبل حرق معمله، تسلا كان يعمل على تطوير جهاز لاسلكي. وقال انه ذاهب لإرسال إشارة على مسافة 50  ميل ولكن قبل أن يتمكن من إعادة بناء مختبره ومعداته، وكان رجل إيطالي في إنجلترا قادر على تأمين براءات الاختراع للجهاز. أن اذاعة تيسلا تستطيع أن تكون أقوى لو كان قادرا على استخدامها.

مصباح النيون

 تسلا لم يخترع الفلورسنت أو النيون أضواء لكنه ساهم في تحسين كل من الاختراعات. تولى الأضواء وخلق النيون الأول. في معرض 1893 في شيكاغو العالم أبداه علامات ضوء النيون، وكيف يمكن أن تجعل تصاميم فريدة من نوعها، وحتى تشكيل الكلمات. بفضل تسلا يمكنك تحديد شريط المفضلة لديك
التيار المتناوب

إن عظمة العالم نيكولا تسلا غير مسبوقة فى تاريخ البحث العلمى ، والتطوير التقني.. فمنذ أن هز مايكل فاراداى العالم العلمى في العالم 1831 من خلال إكتشافه بأن المغناطيسية تستطيع توليد الكهرباء إذا تم تحريكها؛ لم يظهر إكتشاف علمى أخر في هذا المجال يهز المجتمع العلمى سوي بعد مجئ العالم نيكولا تسلا الذى أستثمر هذا المبدء بطريقة مناسبة لتزويد العالم أجمع بالطاقة الكهربائية: التيار المتناوب 

   يطلق عليه اختصارا بـالتيار المتغير .. وهو التيار الذي يتم فيه تغير قطبيته 120 مره في الثانية " بالنسبة للتردد 60 هيرتز 

...أهم ما يميز التيار المتردد انه يمكن توصيل المحولات الكهربائية معه .. وذلك لخفض او رفع الجهد ..

.وهناك إنجازات اخرى لم نسمع عنها حتى الان بسبب قمعها الدائم والمستمر من قبل المسيطرين على الاقتصاد العالمى 

وبعد كل هذا.. نسأل: لماذا لم يسمع عنه أحد في هذه الأيام..؟!

لماذا لم يسمع عنه أحد في هذه الأيام.. في الوقت الذي يصدعون رؤوسنا بشخصيات علمية أخرى لا ترقى إلى مستوى إنجازات نيكولا تسلا وفضله الكبير على البشرية؟!

أحد الأسباب الرئيسية لمحو هذا الرجل من التاريخ العلمي.. هو أن أفكار نيكولا تسلا وإكتشافاته قد أسست مدرسة خاصة في مجال البحث والتطوير بحيث ألهمت الكثير من العقول المبدعة في أيامه فراحت الابتكارات المميزة تظهر هنا وهناك وبين الحين والأخرى، وجميعها تمكنت من استخلاص نوع من الطاقة الكهربائية، التي اكتشفها تسلا، بحيث استطاعت تشغيل جميع الوسائل الكهربائية التقليدية، لكن الفرق هو أن هذه الطاقة هي مجانية تمامًا ويتم استخلاصها من الأثير، الفراغ المحيط بنا، وطبعًا هذا الوضع لم يناسب أباطرة المال والصناعة في تلك الفترة، فاتخذوا الإجراءات اللازمة لمحو هذا المجال العلمي من ذاكرة الشعوب عن طريق قمع هؤلاء المخترعين الجدد ومحاولة إزالة تسلا وإنجازاته من التاريخ.

ويبدو أنهم نجحوا بذلك فعلا.. لكن ليس طويلا فنحن دعاة التحرر العقلي وإحتواء الأفكار ومواصلة الركب الثوري لهم بالمرصاد! دمتم في رعايته.

#K