من جرائم الإسلام القذر، مذبحة الأرمن في سوريا

حدى جرائم الدين الاسلامي القذر
المذبحة الارمنية في مثل هذا اليوم من 98 عام قامت دولة الخلافة الاسلاميّة العثمانيّة بأبشع و أدنى مايمكن لبشر أن يقوم به متمثلةً بأخلاق نبيّها القوّاد المجرم الغبي محمدصلعم و بسيرة حياته المقزّزة البعيدة عن افعال البشر و الانسانيّة
نحو 2 مليون انسان قتلو بأبشع صور القتل
اغتصاب و تجويع حتى الموت , , حرق , دفن أحياء , صلب , تقطيع , شنق , خوازيق محمّاة تدخل في أجساد الأبرياء الضعفاء ,.. ساديّة وحشيّة لا متناهية لا انسانية حمق غباء تحت ترديد ايات القرآن الغبيّة وصرخات الله اكبر وحيي على الجهاد
كل هذا لأنهم رفضو دين العته و الغباء و الظلم و الاجرام / الاسلام /
قاذورات , مسوخ على هيئة بشر مدفوعون بدينهم اللانساني و بوهم احمق حقير غبي و قذر اسمه اللله
في الأعلى صورة التقطها صحافي ألماني ومحفوظة في أرشيف الفاتيكان و في الصورة توجد أمهات أرمنيات معلقات على الصليب عاريات تم صلبهن اثناء الإبادة من قبل الجنود الأتراك. موقع الإعدام في صحراء دير الزور بسوريا, وقتها قام أهالي دير الزور باخفاء اطفال الارمن ومن استطاع الهرب من المذبحة من البالغين وكان الدرك التركي يمر ويسأل الاهالي عن الاطفال ، وكانو أهالي دير الزور ينكرون رؤيتهم ويدعون أن الاطفال أطفالهم هم حاليا عدد سكان الأرمن بمدينة دير الزور فوق 25000
, مذابح الأرمن وتعرف أيضا باسم المحرقة الارمنية وتشير إلى القتل المتعمد و المنهجي للسكان الأرمن من قبل الامبراطورية العثمانية خلال وبعد الحرب العالمية الأولى، و قد تم تنفيذ ذلك من خلال المجازر وعمليات الترحيل، والترحيل القسري وهي عبارة عن مسيرات في ظل ظروف قاسية مصممة لتؤدي إلى وفاة المبعدين.يقدّر الباحثين ان اعداد الضحايا الأرمن تتراوح ما بين 1 مليون و 1.5 مليون نسمة.
مجموعات عرقية مسيحية أخرى تم مهاجمتها وقتلها من قبل الإمبراطورية العثمانية خلال هذه الفترة كالسريان والكلدان والآشوريين واليونانيين , حيث تقول الاحصائيات الموثقة بان عددهم قد تجاوز مئات الآلاف من الآشوريين,السريان,الكلدان, واليونان البنطيين.
تعرف مذابح سيفو بالمذابح الآشورية أو مذابح السريان ، وهي تطلق على سلسلة من العمليات الحربية التي شنتها قوات نظامية تابعة للدولة العثمانية بمساعدة مجموعات مسلحة كردية شبه نظامية استهدفت مدنيين آشوريين, سريان, وكلدان أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى بالسريانية: ܣܝܦܐ أي السيف.
يرى عدد من الباحثين ان هذه الاحداث، تعتبر جزء من نفس سياسية الإبادة التي انتهجتها الإمبراطورية العثمانية ضد الطوائف المسيحية

يعتبر يوم 24 نيسان من كل عام ذكرى مذابح الارمن، وهو نفس اليوم التي يتم فيه تذكار المذابح الآشورية وفيه تم اعتقال أكثر من 250 من أعيان الأرمن في إسطنبول وذلك لأسباب طائفية دينية . وبعد ذلك، طرد الجيش العثماني الأرمن من ديارهم، وأجبرهم على المسير لمئات الأميال إلى الصحراء من ما هو الآن سوريا، وتم حرمانهم من الغذاء والماء، المجازر كانت عشوائية وتم مقتل العديد بغض النظر عن العمر أو الجنس، وتم اغتصاب والاعتداء الجنسي على العديد من النساء. اليوم أغلبية مجتمعات الشتات الارمني نتيجة الإبادة الجماعية.
تنفي جمهورية تركيا, وريثة الإمبراطورية العثمانية، وقوع المجازر التي تؤكدها ؛ وجهت الأمم المتحدة دعوات متكررة لتركيا للاعتراف بالأحداث بأنها إبادة جماعية.
لقد اعترفت عشرين دولة رسميا بمذابح الارمن بأنها إبادة جماعية، ومعظم علماء الإبادة الجماعية والمؤرخين يقبلون بهذا الرأي.
جريدة نيويورك تايمز صادرة في 15 ديسمبر 1915 تذكر المقالة في الجريدة أن قريب المليون شخص قتلوا أو تم نفيهم على أيدي الأتراك
السلطان عبد الحميد الثاني هو أول من بدأ بتنفيذ المجازر بحق الأرمن وغيرهم من المسيحيين الذين كانوا تحت حكم الدولة العثمانية. ففي عهده نفذت المجازر الحميدية حيث قتل مئات الآلاف من الأرمن واليونانيين والآشوريين لأسباب دينية و طائفية 
متعددة …



من جرائم الإسلام القذر، مذبحة الأرمن في سوريا من جرائم الإسلام القذر، مذبحة الأرمن في سوريا Reviewed by th3light on 12:45 AM Rating: 5

No comments:

Powered by Blogger.