الاسكندر الاكبر،، فضيحة بكل المقاييس،،،
قصة ذو القرنين معروفة في عهد الجاهلية،، تحدث عليها جميع الشعراء كا عنطرة ابن شداد و أمرء القيس،، كل الشعراء قبل الرسول تناولو قصة الاسكندر الاكبر الذي شهر بي ذو القرنين في العالم،،
محمد اخذ القصة وجعلها قصة دينية بدون ان يعلم ان الاسكندر الاكبر هو سفاك للدماء، ومجرم من تراز رفيع، وعابد لي الاصنام أشهرها ءامون ابوه حسب قوله،، وقال حرفيا في رسوم وجدوها في معبد ءامون انا ذو القرنين ابن الألاه ءامون،،،
اما قصة يءجوج ومءجوج الخرافية، كاتبها شخص يدعو نفسه رفيق الاسكندر الاكبر وهو مدلس محترف اصدر كتابه الشهير علامات الساعة يءجوج ومءجوج وشروق الشمس من الغرب،، بعد موت الاسكندر بي مئة سنة هاذا تدليس واضح،.، قال في كتابه الاسكندر المقدوني ذهب اين تغرب الشمس في اقصى الغرب،، فوجدها تغرب في عين حمئة عند عرش ابوه ءامون وتسجد تحت العرش وتقول من اين اشرق غدا يا ءامون، نفس قصة القرآن،، تمى تعويض الله بي ءامون،،،، دعنا نضحك قليلا على الشمس، تغوس في الطين، وتسجد تحت عرش الله ههههههههه،.. ثمى ذهب لي مشرق الشمس في اقصى الشرق، فوجدها تشرق في ينابيع هههههه وقال ايضا عندما تشرق تحرق الصخور والاراضي وكل شيء نفس قصة القرآن خيال واسع، يؤجوج ومءجوج محبوسين في جبل في طرف الكون،،، للمعلومة لا يوجد نهاية للارض الارض كراوية الشكل ليست مصطحه كما قال القرآن،،،
قال الرازي في كتابه الشهير غريبة من القرآن كيف يصف الاسكندر الاكبر بي رجل صالح!!!
في القرن الواحد والعشرون كل شيء تبين للعيان كل باحث يجد الحقيقة بسهولة،،، كل علماء المسلمين القُدامة اجمعو انه الاسكندر الاكبر،،
اما العلماء المعاصرين اختارو السكوت عن هاذا الامر فيهم من قال هو الاسكندر الاكبر وقام بتلميع صورة الاسكندر المقدوني،،،
قصة ذو القرنين معروفة في عهد الجاهلية،، تحدث عليها جميع الشعراء كا عنطرة ابن شداد و أمرء القيس،، كل الشعراء قبل الرسول تناولو قصة الاسكندر الاكبر الذي شهر بي ذو القرنين في العالم،،
محمد اخذ القصة وجعلها قصة دينية بدون ان يعلم ان الاسكندر الاكبر هو سفاك للدماء، ومجرم من تراز رفيع، وعابد لي الاصنام أشهرها ءامون ابوه حسب قوله،، وقال حرفيا في رسوم وجدوها في معبد ءامون انا ذو القرنين ابن الألاه ءامون،،،
اما قصة يءجوج ومءجوج الخرافية، كاتبها شخص يدعو نفسه رفيق الاسكندر الاكبر وهو مدلس محترف اصدر كتابه الشهير علامات الساعة يءجوج ومءجوج وشروق الشمس من الغرب،، بعد موت الاسكندر بي مئة سنة هاذا تدليس واضح،.، قال في كتابه الاسكندر المقدوني ذهب اين تغرب الشمس في اقصى الغرب،، فوجدها تغرب في عين حمئة عند عرش ابوه ءامون وتسجد تحت العرش وتقول من اين اشرق غدا يا ءامون، نفس قصة القرآن،، تمى تعويض الله بي ءامون،،،، دعنا نضحك قليلا على الشمس، تغوس في الطين، وتسجد تحت عرش الله ههههههههه،.. ثمى ذهب لي مشرق الشمس في اقصى الشرق، فوجدها تشرق في ينابيع هههههه وقال ايضا عندما تشرق تحرق الصخور والاراضي وكل شيء نفس قصة القرآن خيال واسع، يؤجوج ومءجوج محبوسين في جبل في طرف الكون،،، للمعلومة لا يوجد نهاية للارض الارض كراوية الشكل ليست مصطحه كما قال القرآن،،،
قال الرازي في كتابه الشهير غريبة من القرآن كيف يصف الاسكندر الاكبر بي رجل صالح!!!
في القرن الواحد والعشرون كل شيء تبين للعيان كل باحث يجد الحقيقة بسهولة،،، كل علماء المسلمين القُدامة اجمعو انه الاسكندر الاكبر،،
اما العلماء المعاصرين اختارو السكوت عن هاذا الامر فيهم من قال هو الاسكندر الاكبر وقام بتلميع صورة الاسكندر المقدوني،،،
أسطورة اليوم او فضيحة اليوم هي عن قصة ذو القرنين،،
Reviewed by th3light
on
1:50 PM
Rating:
No comments: